قال الدكتور أحمد طوبال معاون وزير التربية والتعليم لتكنولوجيا المعلومات، إن التعليم الالكتروني اصبح عامل مشترك مهم في العملية التعليمية، نافيا أن يكون التعليم الالكتروني بديلا عن التعليم المدرسي، أو أن يؤثر على فقد المعلمين لوظائفهم، مؤكدا أنه وسيلة مساعدة للمدرس داخل الفصل، ويمكن الاعتماد عليه فى مراجعة الطلاب لدرسهم فى المنازل بعد المدرسة.
وأوضح طوبال في حوار مباشر مع قراء موقع أخبار مصر، أن الهدف الاساسي من التعليم الالكتروني هو توفير التعليم للجميع في أي مكان وفي أي وقت بالمستوي المرتفع الذي تضمنه الوزارة، مشيرا إلى أن وزارة التربية والتعليم بدأت الاستعانة بنظام التعليم الالكتروني، مع انشاء مركز التطوير التكنولوجي في عام 1995 ويغطي حالياً مايفوق 80% من كم المناهج العام.
وأوضح أن الكتاب المدرسي معروض في صورة ملف الكتروني يمكن البحث من خلاله وفي صورة منهج تفاعلي يمكن للطالب التعاطي معه للاستذكار والمراجعة في وقت محدود على جهاز الكمبيوتر في اى مكان وفي اى وقت، ويمكن أخذ نسخ منه على أي كمبيوتر.
وأشار طوبال إلى أن فائدة هذه الخدمة قد ظهرت بشكل واضح خلال العام الماضي، بعد المخاوف من انتشار انفلونزا الخنازير، فاستعاض عدد كبير من الطلاب بالمادة العلمية المتاحة على بوابة الوزارة عن التواجد في المدارس في الفترات التي أوصت الوزارة مع وزارة الصحة بضرورة عدم تواجد الطلاب بالمدارس.
وقال إن الوزارة وفرت العديد من المعامل والاجهزة بالمدارس، حتى تمكن الطلاب من متابعة كل ماهو حديث من مناهج على بوابة الوزارة، مشيرا إلى توفر الاجهزة بالمراحل الاعدادية والثانوية بضمان اكثر من 10 اجهزة بالمدرسة الواحدة ويفوق المائة في بعض المدارس، ولكن يقل عدد الاجهزة في المدارس الابتدائية، وهذا شئ طبيعي نظراً لضخامة عدد المدارس الابتدائية في الجمهورية.
وفيما يتعلق بالتصحيح الالكتروني وامكانية تطبيقه في مصر، قال إن هذا النظام مستخدم حاليا في مصر في بعض الاختبارات القياسية أو القومية، التى تطبق على بعض المراحل التعليمية لقياس مدى امكانيات الطلاب في بعض المواد، كالامتحان الموحد للصف الرابع الابتدائي فى مواد الرياضيات والعلوم واللغة العربية ويتم في صورتين إما صورة امتحان من خلال اسئلة خيارات فقط، وهو ماتم خلال الاعوام الماضية أما الصورة الاخري فهي أسئلة خيارات أو أسئلة اجابتها نصية.
وأضاف أن التصحيح يتم في الحالة الاولى، دون التدخل البشري وبقدرة تفوق 30 الف ورقة على الجهاز الواحد، ويمكن استخدام عدد من الاجهزة في نفس الوقت.
وحول إمكانية حصول الطلبة على الشهادة من خلال البيت كما هو معتاد حاليا فى اغلب الجامعات من خلال التعليم الالكتروني والتعليم عن بعد، استبعد الدكتور احمد طوبال ذلك، مؤكدا أن الحضور فى المدرسة شرط اساسى لاجتياز العام الدراسي.[b]
وأوضح طوبال في حوار مباشر مع قراء موقع أخبار مصر، أن الهدف الاساسي من التعليم الالكتروني هو توفير التعليم للجميع في أي مكان وفي أي وقت بالمستوي المرتفع الذي تضمنه الوزارة، مشيرا إلى أن وزارة التربية والتعليم بدأت الاستعانة بنظام التعليم الالكتروني، مع انشاء مركز التطوير التكنولوجي في عام 1995 ويغطي حالياً مايفوق 80% من كم المناهج العام.
وأوضح أن الكتاب المدرسي معروض في صورة ملف الكتروني يمكن البحث من خلاله وفي صورة منهج تفاعلي يمكن للطالب التعاطي معه للاستذكار والمراجعة في وقت محدود على جهاز الكمبيوتر في اى مكان وفي اى وقت، ويمكن أخذ نسخ منه على أي كمبيوتر.
وأشار طوبال إلى أن فائدة هذه الخدمة قد ظهرت بشكل واضح خلال العام الماضي، بعد المخاوف من انتشار انفلونزا الخنازير، فاستعاض عدد كبير من الطلاب بالمادة العلمية المتاحة على بوابة الوزارة عن التواجد في المدارس في الفترات التي أوصت الوزارة مع وزارة الصحة بضرورة عدم تواجد الطلاب بالمدارس.
وقال إن الوزارة وفرت العديد من المعامل والاجهزة بالمدارس، حتى تمكن الطلاب من متابعة كل ماهو حديث من مناهج على بوابة الوزارة، مشيرا إلى توفر الاجهزة بالمراحل الاعدادية والثانوية بضمان اكثر من 10 اجهزة بالمدرسة الواحدة ويفوق المائة في بعض المدارس، ولكن يقل عدد الاجهزة في المدارس الابتدائية، وهذا شئ طبيعي نظراً لضخامة عدد المدارس الابتدائية في الجمهورية.
وفيما يتعلق بالتصحيح الالكتروني وامكانية تطبيقه في مصر، قال إن هذا النظام مستخدم حاليا في مصر في بعض الاختبارات القياسية أو القومية، التى تطبق على بعض المراحل التعليمية لقياس مدى امكانيات الطلاب في بعض المواد، كالامتحان الموحد للصف الرابع الابتدائي فى مواد الرياضيات والعلوم واللغة العربية ويتم في صورتين إما صورة امتحان من خلال اسئلة خيارات فقط، وهو ماتم خلال الاعوام الماضية أما الصورة الاخري فهي أسئلة خيارات أو أسئلة اجابتها نصية.
وأضاف أن التصحيح يتم في الحالة الاولى، دون التدخل البشري وبقدرة تفوق 30 الف ورقة على الجهاز الواحد، ويمكن استخدام عدد من الاجهزة في نفس الوقت.
وحول إمكانية حصول الطلبة على الشهادة من خلال البيت كما هو معتاد حاليا فى اغلب الجامعات من خلال التعليم الالكتروني والتعليم عن بعد، استبعد الدكتور احمد طوبال ذلك، مؤكدا أن الحضور فى المدرسة شرط اساسى لاجتياز العام الدراسي.[b]
» موسوعه علمية للتحميل
» تدريب الرخصة الدولية من 31/7/2011 إلى25/8/2011
» تدريب الرخصة الدولية من 3/7/2011 إلى30/7/2011
» تدريب الرخصة الدولية من 3/7/2011 إلى30/7/2011
» برنامج internet download manager لا يحتاج إلى سيريال نمبر و لا يحتاج إلى كراك
» مراجعات نهائية فى جميع المواد الدراسية للنصف الدراسى الاول لجميع الصفوف من الحضانة حتى الجامعة
» د0 أحمد زويل : ثورة علمية ستحيل الإنترنت إلى التقاعد
» الفرق بيننا وبينهم نقطة